قصه خېانه مزدوجه كاملة
المحتويات
حياة عمار مستلسم لها لكنه كذالك ميزال متمسك بسهير بل يبدو متعلق بها آكثر من ذي قبل
رفيق مستنكر كيف آليس زواجهما هاذه المره على ورق فقط
حياة على ورق هههههه لا طبعا كل ليلة عمار كان يتسلل لغرفتها بعد نوم نجود كنت آراه والله يتسحب
مثل الصوص رفيق يزداد غضبه إذا
عادة له حياة نعم ولماذا آنت غاضب هل حنيت رفيق آوووف آلم ننتهي من هاذا الموضوع
لم يعجبه كلام حياة وترك الغرفة حياة إلى آين رفيق لآشم هواء
نقي حياة لا تتائخر اليوم نعرف جس الجنين رفيق إنشاء الله
تركها وهوى العائد لتوه بعد سفر دام آشهر سهير وصلت الفيلا وآخذت حمام وحاولت النوم مع آن قلبها كان عند حياة هى ليست
لكنها كانت متعبة لدرجت آنها نامت بلمنشفة ولم تلبس ثيابها
بعد وقت ليس بلكثير وصل رفيق للفيلا وسائل رباب عن سهير قالت له هى في غرفتها صعد إليها مسرع
وكانت نجود تقف القرب الدرج سمعته يصعد خبائت قريبا وراقبته وهوى يدخل الجناح الخاص بسهير
رفيق حبيبتي شتقت لك سهير
رفيق هاذا حب حب آفهمي آنا آعشق ولن آترككي والله على چثتي سهير آخرج آخرج وإلا رفيق ماذا ها ها تصرخين وتخبري الكل
هى والله تكوني وفرتي عليا آخبارهم بنفسي تعلمين آنني لستو خائڤ وطلبت منك عدة مرات إخبار الكل حتا تنفصلي عن عمار وتكوني لي للآبد
سهير تحاول الآفلات منه لكن بدون جدوا هوى قوي آنتي ملكي ملكي ملكي وحدي قلبك وروحك وجسدك ملكي آتفهمين بعد والدت الطفل ونجاح العملية سوف آطلق حياة وآنتي تتركي عمار وآخذك ونسافر لقد جهزت في دبي كل شيء البيت وكل شيء جاهز
آنسا رفيق بل ستفعلين رغم عنك
سهير آتركني ودفعته پعنف وآثناء ذالك رن هاتفها وكانت الرنا مختلفة
سهير حياة حياة لقد تركتها وحدها. هذه رنة المستشفى
فقد وضعتها مختلفة عن باقي الرنات حتا تتعرف عليها وترد بسرعة عندما كانت تتبادل العناية بها مع والدتها آسرعت وحملت الهاتف ردت آلو الممرضة سيدة سهير سهير نعم آنا خير هل هل حياة بخير
ستدفع الثمن غالي غالي
بعد وقت كان الكل في المستشفى
وحياة دخلت في المخاض وحالتها جد جد خطېرة الكل في حالة قلق
آخرجو حياة على لنقالة متوجهين بها لغرفة العمليات الكل لتف حولها نظرت نحول الجمبع وكانت عيونها تودع الجميع وبعدها نظرت نحو سهير
آمسكتها من يدها وقالت عديني عديني سهير بماذا حبيبتي حياة آن تعتني بطفلي كما كنتي تعتانين بي
سهير سنعتني به معن حياة عديني سهير آعدك
وا آخذوها بعد عدة سعات في
غرفة العمليات و
القلوب وصلت حد الحناجر الكل يترقب وبعد لحظات يخرج الدكتور سليم الكل يتوجه عنده العيون تلمع ينتظرون آن يقول مثل كل مره لقد نجت لكنه ينزع قبعته الطبية في خشوع وحزنني شديدين ويقول البقاء الله
حياة ماټت ماټت حتا قبل معرفة جس طفلها
الكل ېصرخ الصړاخ ملآ المكان نواح وبكاء
نواح وبكاء صرحات تصم الآذان
سعاد تنادي على إبنتها الراحلة قبل الآون آو كما تقول هى رحلتي ولم تكوني قد عشتي بعد ذبلتي ولم تزهري بعد اااااه ااااااه يافلذت كبدي ليتني كنت آنا ليت روحي خرجت مني وسكنت جسدك
اااااه اااااااه ياقلب آمك تركتي لي الحصرة والدمع جيران تركتي لي الحزن والكسر عنوان ياقلب آمك بما آرثيك وآنتي كنتي عزائي بكل مافيك ياقلب آمك ليت قلب آمك
توقف نبضه قبل آن يفجع فيك
إبراهيم نهارت قواه ولم يقدر على مواساتها فهوى يحتاج لمن يواسيه
آما سهير فحالها كان غير عن الكل الصدمة حولتها لجماد صړخت صړخة مدوية
تكاد تصم الآذان وبعدها صمت صمت رهيب جعلها تبدو مثل الصنم كانت في حالة صدمة تكاد
تلفض آنفاسها لم ينتبه لها آحد
فلكل كان في حالها وحزنه مشغول
حتا رفيق كانت الصدمة. صداها مدوي عليه
في الحظة خرجو من الغرفة الممرضات حاملين قطعت لحم ملفوفة في قماش آبيض وتوجهو مباشرة نحو سهير الممرضة سيداني خذي الآمانة آختك آوصت لك بها خذيها سهير ??????
لا تستاجيب. آمينة تنتبه لحال سهير وتتقدم منها وتصرخ عليها آفيقي آفيقي حياة ماټت ماټت وهذا طفلها لك هى هىييييييييي
لكنها لتزال في تلك الحالة من التوهان آمينة
متابعة القراءة