قصه اول ماتجوزت ربنا ماكرمينش بالخلفه للكاتب أحمد سليم
المحتويات
وخالد عريسها يتنرفز ويتجنن انا اقعد اعقل فيه وسكت فيه وهوه مصمم انه طول ما هوه لسه مدخلش عليها رسمي ميقعدش معاها اقوله خلاص بقي هيا مراته رسمي دلوقتي ولو عايز يخدها ويمشي هيخدها ويمشي مالك كده في ايه انت مش عجبني انت بتغير علي سلمي ولا ايه اتنرفز عليا وقال بغير ايه دي سنة الحياه وانا عارف بس الولد ده مش نزلي من زور خالص وقام داخل الغرفه عليهم لقا خالد واخد سلمي في حضنه
وانا خارجه من الفندق بعد ما السهره انتهت الفرح كان زحمه وانا علي باب القاعه اتخبط في مين اتخبط في الشغاله الي كانت عندنا في البيت زمان الي زوجي تردها من البيت زمان بسبب ابنها والي عمله فينا انا اتفجئت صراحه بيها اخدنا
وسألتها انتي هتعرفي اهل العريس ولا ايه قالت اه عز المعرفه كنت عملت لهم خدمه
زمان وشتغلت عندهم بعد ما مشتوني من عندكم بس بطلت شغل دلوقتي كبرت في السن والنظر
ضعف معدش علي القد راحت علينا خلاص كبرنا بس هما ناس كويسين مسبونيش وببعتولي راتب شهري اصرف من بعد ما اعتزلت الشغل وكمان ابني دخل السچن يلا ربنا يهديه مقولتيش ليا بقي انتي معزومه من اهل العروسه ضحكت بصوت عالي يا
وتعرفي الناس الي خطفوا ابني منين .. انا هاقول على كل حاجه انا بنت خالتي كانت بتشتغل عند ناس اغنيا جدا ميتخيروش عنكم بالظبط ربنا مديهم كل حاجه إلا نعمه الأطفال كان نفسهم في طفل
يتبنوه ويربوه ويكتبوه باسمهم ويبق الوريث بتعهم بنت خالتي اقترحت علي اني أسرق ابنكم محمد بمقابل مادي كبير انا رفضت الموضوع ده خالص بس حصل عندي مشكله كبيره ابني كان شغال علي عربيه دليفري وخبط بنت وماټت وكان شارب مخډرات فكان هياخد فيها حكم بالإعدام او ٢٥سنه سجن فا رحت لمحامي كبير في البلد طلب مني
اتعاب ٢٠٠الف وهيجيب لابني اقل حكم في القضيه يعني هيعملها قتل بالخطء فا مكنش قدامي حل غير اني اوافق علي خطڤ
متابعة القراءة