رواية جديده بقلم شيماء صبحي
المحتويات
الى كانت حلتها صعبه كان من الواضح ان في حد اعتدى عليها لان جسمها معلم وشكلو صعب نور اخدت هدوم من الي مرميه علي الارض ولبستها للورين وساعدتها تقوم وخرجوا وكان اياد
كانت لورين بټعيط ضحك عليا وخلي صحابو يغتصبوني
لورين شادي وفضلت ټعيط
نور كانت مفكرا انها اخته تعاطفت معاها وقالت اياد لازم نمشي من هنا مينفعش تفضل هنا المكان شكلو مش مريح
فلاش
لورين اټصدمت شادى ابعد لا
وهيا استسلمت ليه وبدا يفعلو الرزيله وبعد حولي ساعه كانت لورين نايمه وشادي شادي ولبس هدومه واول ما خرج من الاوضه سلم علي اصحابوا وقال
انا حدا كسبت الرهان العربيه من حقي وفعلا طلع شاب من الموجودين مفتاح عربيه واديها لشادى وقال مبروك يا برو اخد شادي المفتاح وخرج وهما كانو تلاته دخلو وهجموا علي لورين الي كانت نايمه ومش حاسه بالدنيا
متابعة القراءة