رواية تركني وحدي بقلم ملك وائل
المحتويات
يروح لحاله وزين محتاجك خليك معاه....
يتبع....
الاخيره
ديما حتة بنتي بقيت بتحب مرات ابوها ومفكراها امها.
بص ي اسر طلقني وكل واحد يروح لحاله وزين محتاج خليك معاه.
اسر پصدمة. الكلام دا يطلع منك انتي ي ديما
ديما بدموع بدائت تتكلام بعياط. انا انا معرفش عملت ابه ف حياتي عشان يحصلي كل دا
غادة پصدمة. ايههه
اسر زاي م سمعتي خرحت غادة پغضب وهيا معاها جنة وزين...
اسر. بصي ي ستي احنا لوحدينا اهوا.
ديما بدموع. اعمل ايه لوحدينا ولا معاهم يعني
اسر. اتكلامي عايزة تطلقي لي
ديما بصت ف عينة مبقاش ليا لازمة.
اسر. طب لو طلقت غادة هتفضلي معايا
صح
ديما بدموع. قولتلك الحاجة اللي بحبها مبحبش تكون مشتركة بيني وبين حد تاني تكون ليا لوحدي وبس
غادة كانت واقفة ورا الباب بتسمع واول م عرفت انوا طلقها زغرطت زين اول م سمع اسر طلقها صوت وخبط غادة وفتح الباب كان اسر ف وشه.
اسر وهوا بيمسك زين. اطلع بره ي زين
زين زقه ودخل يجري ف حضڼ ديما
ديما بدموع. ي زيزو متعيطش بقي.
زين. بدموع انا مش هسيبك لوحدك
ديما. مينفعش ي زيزو انا عملت كل دا عشانك انت عشان تفضل مع بابا وماما مينفعش ف الاخر تسيبهم وتاجي معايا بعدين يعني م انت بقيت ف حضڼ بابا اهوا عايز ايه تاني
ديما حست بۏجع جامد وحضنت زين اكتر وفضلت ټعيط
عدا عشر دقايق وكان زين وديما هديوا شوية قامت ديما تجهز الشنط وقالت لزين يروح يجيب جنة عشان
تجهزها ويمشوا راح زين وجابها بعدها بشوية وكان ماسك جنة ف ايد
متابعة القراءة