لصبر حدود الفصل الثامن والتاسع بقلم بسملة بدوي
وبعدين تصلي وتنام وهصحيكوا شويه بليل عشان نقضيه مع بعض وهحضرلكوا فيلم يجنن
صرخوا بفرحه ...تحيا ماما تحيا بنحبك يامااماااا
ضحكت من قلبي على اسلوبهم الطفولي ..... وانا كمان بمۏت فيكو ياروح قلب ماما
كنت محضره اكل كتير ليه ك شكر عن الي بيعمله مع ولادي وغسلت المواعين وقولت اخد شاور وبعدين اجهز الاكل على الوقت الي بيجي فيه لسا بدري شويه يادوب اخد الشاور
.. انت انت بتعمل اي هنا انت انت مش المفروض هنا انت معرفني انك هتيجي ٧والساعه لسا ٦
انت انت وفجأه انفرجت في البكا من كسوفي وصوته العالي.
لقيتني ببكي بحرقه اكتر أما لقيته بيكلمني بحنيه وانا نفسي افضفضله بكل القسۏه الي شوفتها واقوله ميتغيرش معايا وعلطول يكلمني بحنيه
انا تلقائيه غمضت عيني استمتع بالمشاعر الي مطمناني دي وفجأه لقيت الباب اتفتح بالجامد....الله الله يا قلب امك الله الله يعني برغم الي سمعته وأن الي تنشل في ايديها مدت أيدها على امك وانتي يانحنوح ياكبير البيت والحاره
أزهار بستفزاز.... من دا
ياختي من المفتاح ابني مديهولي وسامحلي ادخل في اي وقت وحسب مزاجي
بصتله بعتاب وفجأه لقتيه صړخ فيها......أماااااااااا