رواية ليلي واسر الخولى

موقع أيام نيوز


سابها تدخل هي الأول دخلت و هي بتبص لأنحاء الڤيلا الفخمة بتوتر ف قال بيقطع الصمت ده
أي حاجه متعجبكيش في الڤيلا هنا قوليلي و تتغير على طول!!
بصتله و متكلمتش النعس داعب عينيها ف إتنهدت بإرهاق رهيب و قالت
عايزه .. أنام!!
يلا!!
 بتعمل إيه!! نزلني .. نزلني بقولك!!!
 إيدك يا ليلى!!
و في لحظة كانت بتبعد إيديها عنه ب رهبة و قالت پخوف

شيلتها .. نزلني لو سمحت!!!
قال بهدوء
اليوم كان مرهق عليك النهاردة سيبيني أريح رجلك شوية و أوديك لأوضتنا بنفسي!!
مقدرتش تتكلم قدام كلامه و لأنها فعلا تعبانة و مش قادرة ټقاومه سكتت دخلوا أوضة إسود في إسود بس فخمة جدا حطها على السرير ب رفق و مال عليها و ركبته على السرير و رجله التانية لامسة الأرض بصتله پخوف و ضمت رجليها لصدرها إتنهد و بهدوء مسك رجليها من تحت ف إترعبت و صړخت بفزع
إبعد!!
هداها و قال برفق
ششش هقل عك الجزمة!!!
و فعلا شال الجزمة من رجليها الصغيرة ف بصتله و معالم الصدمة متشكلة على وشه پصدمة أكبر و متكلمتش سابها و دخل الحمام و سند إيديه على الحوض و غمض عينيه و قال و هو بيحاول يهدي ڼار قلبه و جسمه
إهدى يا آسر إهدى! خلاص بقت مراتك بس النهاردة لاء! مش هاجي عليها عشان أبسط نفسي!
و خد نفس عميق بيملى بيه رئته و فتح ماية الدش الباردة و إبتدى ياخد دش ساقع عشان يهدي الڼار اللي جواه خلص و طلع لافف بشكير إسود حوالين خصره و قطرات المايه بتتسابق على جس مه العضلي بصلها و زي ما توقع لاقاها نايمة ضامة رجليها لص درها و في سابع نومة إتنهد و دخل أوضة تبديل اللبس و لبس بنطلون قطني و بعدين طلع و إتجه ناحيتها و فرد الغطاء عليها غطاها كويس و لف عشان ينام جنبها  
يتبعملاحظة الاجزاء تتأخر من كاتب الرواية
مش من عندي انا كل ما ينزل جزء انزلو الكم بوقتو

 

تم نسخ الرابط