رواية في قمة الروعة
فيهم جلال
ارتفع حاجبيه بدهشة يسألها مستغربا ولكن عينيه تنطق بالفرحة
بس ده مش من الاسامى اللى اتفقنا عليها
هزت كتفيها بعدم اكتراث قائلا بجدية مصطنعة
عارفة..بس انا امهم وعاوزة اسمى كده
عقد حاجيبه بشدة وهو يتصنع الجدية هو الاخر
حيث كده انا كمان ابوهم ومن حقى اسمى واحد منهم على مزاجى
سألته بفضول وعينيها معلقة به
جاد...هسمى جاد... على اسم الشخص اللى هدانى باجمل واغلى هدية فى حياتى....واللى هعيش عمرى كله اشكر فضله عليا وانه من عليا بيها
ابتسمت له وعينيها تتراقص بسعادة حين اتى على ذكر جدها تشعر بروحها تهفو له تعلم انها ستظل عمرها كله تتذكره بكل الحب بسبب تلك السعادة الطاغية التى اهداها اياها فى حياته و حتى بعد مماته
انتهت الرواية وياارب تكون عجبتكم واستمتعتوا بيها واشوفكم قريب مع روايه جديدة وابطال جداد باذن الله