اسكربت عڈبني حمايا
المحتويات
تبعتلي ورقتي علي بيت ابويا وسابته ومشيييت....
ساهر وقف مكانه متسمر وقاطعه الفون لما رن
وكان رقم غريب
ايوه انا ساهر عبد التواب خير
الظابط والدك عبد التواب ماټ مقتول في شقه مفروشه واللي قتلوا عامر الصعيدي
ساهر ابويا لا مستحيل..... والفون وقع من ايده.......
رواية عڈبني حمايا الفصل السابع والاخير
ساهر كان زي المچنون لما عرف ان ابوه ماټ على ايد عامر الصعيد وكان بيسأل نفسه ليه وطبعا مكانش فاهم حاجه اتصل بسلمان وبلغه الخبر
__في بيت ساره الباب بيخبط وكانت فاطمه
ساره فتحت الباب ولما شافتها دخلت وسابتها
فاطمه قفلت الباب ودخلت وراها
ساره ارجوكي ي فاطمه لو هو اللي بعتك قوليلوا انى خلاص مش عاوزاه وياريت يطلقنى ويريحنى
فاطمه ساهر وسلمان باعوا العماره وخلاص كلها اسبوعين وهنمشي منها ومش هتشوفى حد مننا تانى
وانا مالى تمشوا ولا تقعدوا خلاص مبقاش يخصني بس ياريت يبعتلى ورقه طلاقي منه
فاطمه قربت منها وقعدت جمبها انا عاوزه اققولك حاجه مهمه وصدقينى مينفعش انى اتكلم معاكى او مع اى حد بس انا وربنا العالم بعتبرك اختى وبرتحلك
ساره بتبصلها اوى وساكته....
فاطمه بصى انا غلطت غلطه واحده ودي كانت سبب ان عبد التواب يخلع توب الفضيله ويظهر على حقيقته من راجل بيصلى ويمسك السبحة ليل ونهار ل راجل فاجر وقذر علشان غلطه واحده سكت واتغاضيت عن حاجات كتير وأولها كرامتى وشرفى وكل ده علشان عرف انى بقابل حبيبى وانا متجوزه من ابنه
فاطمه بقولك الحقيقه انا عمرى ما حبيت سلمان
وابويا الله يرحمه ڠصب عليه اتجوزوا لأنى كان رافض الإنسان اللي بحبه علشان فقير ولما رفضه انا حاولت اهرب معاه كذا مره بس كان بيمسكني ويضربني لدرجه كان بي عڈبني لحد ما سلمان أتقدم وبابا وافق واتجوزته وبعد الجواز بشهرين قابلت حبيبى صدفه والصدفه بقت ميعاد واتمادينا مع بعض مقابلات وخروج وفي يوم
يذلني واي حاجة يطلبها كنت لازم انفذها علشان ميقولش لسلمان وانا كنت بنفذ عارفه كان بيمسكنى من أماكن مقدرش اقولك عليها ويعمل معايا حاجات غريبه لدرجه كنت بهرب منه واخاڤ ع بنتى
فاطمه مكانش هيصدق وكان هيكذبني زي ما ساهر عمل معاكى بالظبط لان ابوهم قدامهم وقدام الناس راجل تقي بيعرف ربنا وسكتت للحظه عارفه انا شوفته لما دخل بهمسه على الاوضه بس خۏفت اتكلم وشوفتك لما نقذتيها بس عملت عبيطه وحلفت انى لازم اخد حقى وحقك منه وخصوصا لما طلب منى اركب كاميرا في اوضه نومك لأنه معرفش يركبها
ساره ايييه!
فاطمه ايوهعارفه يوم وفاه حماتك طلب منى اروح معاه الشقه المفروشه اللى اټقتل فيها قاطعتها ساره هو انتي اللي.....
فاطمه اه انا اللى عرفت كل حاجه لعامر وقولتلوا اللي حصل لبنته يوم وفاه حماتى وكنت عارفه انه مش هيسكت والحمد لله خلصنا منه
ساره انتى بتحكيلي كل ده ليه
فاطمه علشان اعرفك حاجه واحده انتى ممرتيش باللي حصلي ولا عانيتى من حمايا زي وبردو علشان اققولك ان ساهر بيحبك وعاوزك وفعلا هو ميعرفش حاجة عن حقيقه ابوه ولو عرف مكانش هيصدق
ساره بس ده كذبني ومصدقنيش
فاطمه عمره ما كان هيصدقك ده ابوه
ساره قامت وقفت
فاطمه عموما انا حبيت ألم شملكم من تانى وكله براحتك
ي ساره بس انا علشان بحبك جايه اقولك اننا خلاص هنمشى
متابعة القراءة