اسكربت عڈبني حمايا
المحتويات
في اي قامت بسرعه لابست روب وفتحت باب الاوضه ووقفت ورا باب الشقه تسمع لأنها كانت خاېفه تخرج من حماها
جرس الباب رن
ساره حطت ايدها علي بؤها پخوف
فاطمه بقت تخبط عالباب ي ساره
ساره سمعت صوت فاطمه فتحت بسرعه وشافت وشها اصفر وبتعيط
ساره في اي
فاطمه حماتك ماتتتتت
ساره بصدممه اي
ساره من غير تفكير لا انا مش هطلع مينفعش
فاطمه اي يبنتى هو ده وقته تعملي فيها عروسه البيت فيه حاله وفاه دي حماتك ولازم تقفي جمبنا في ظرف زي ده
فاطمه بصتلها اوى وسابتها ونزلت..
كانت دنيا واقفه علي السلم بتصرخ
ساره بصت لفوق وشافتها واقفه واستغربت ان فاطمه سابتها لوحدها لسه هتخرج علشان تاخدها بس لقيتها بطلتتت عياط دخلت شقتها بسرعه ولفت نظرها ساعه الحائط وكانت الساعه ١٢ الا ١٠
مفيش قدامي غير ١٠ دقايق علشان اروح واشوف رابحه الملعونه دخلت بسرعه ولابست ايسدال اسود وطرحه وبصت في المرايا وشافت ان كل وشها ميك اب خدت وايبس وخرجت وهي بتتسحب من غير ما حد في البيت يحس بيها
نزلت علي باب العماره وطلعت تجري وهي مش حاسه بنفسها وقفت تاكسى وركبته وطلبت منه يروح لنفس المكان اللي رابحه موجوده فيه كانت قاعده وماسكه الوايبس وبتمسح الميك اب من علي وشها وبتعيط جااامد..
وافتكر مراته ساره طلع بسرعه وفتح باب الشقه
ولما دخل بقي ينادي عليها وهو بيعيط
ساره امي ماتتتتت امي ماتتتتتت ودخل علي اوضه النوم ومكانتش موجود وبقي يدور في الشقه كلها ومش لاقيها طلع علي شقتهم ودور عليها بس ملقهااااش مسك فونه ويتصل بيها كان مغلق....
فاطمه رجعت وهي طالعه علي السلم بټعيط وبتكلم نفسها حماتى ماتتت وانا خلاص مش هقدر اعيش في البيت ده تاني مش هقدر اعيش مع حمايا في مكان واحد انا لازم اطلب من سلمان نمشي من هنا فورا
كان خارج من شقته وباين عليه القلق
فاطمه جريت عليه وخدته في حضنها
شد حيلك ي حبيبي
سلمان بعياط شوفتي اللي حصل خلاص امي
ماتتت وخلاص انا ضهر اتكسر
فاطمه الله يرحمها وسألته هو انت كنت جوه بتعمل اي
سلمان بلجلجه كككنت في الحمام
فاطمه طيب انا عاوزاك في حاجة وفتحت باب الشقه ودخلت كان الباب موراب لأنها نسبت
تقفله
كان عبد التواب نازل علي السلم
متابعة القراءة