روايه يكفي ان يحبك قلبها بقلم ولاء يحيي
المحتويات
ناظري.... وافضل افكر فيها طول اليوم.... واول ما أبدا انسها القيها قدمي تاني
امل باستغراب انت واقف كده ليه يا عمر ادخل سلم على مرات عمك عبد الرحمن
انتبه عمر اللي نفسه وابتسم وقرب منهم
امل بابتسامه دي عمتك فاطمه مرات عمك عبد الرحمن الله يرحمه
عمر يسلم بابتسامه اهلا يا طنط نورت بيتكم
فاطمه بابتسامه منور بيكم يا حبيبي
عمر يروح ويقف قدم ريم ويبتسم ازيك يا ريم
ريم بكسوف الحمد الله بخير
عمر يقرب منها اكتر وهو بصص لعينها نورتي البيت يا بنت عمي
ريم بخجل من نظراته منور بيكم.. متشكرا
يفضل عمر واقف قدامها..سرحان في عنيها مبتسم اولا ملاحظ كسوفها من نظراته....بعد عينه عنها بس لفت نظره ان ساندي وقفه جنبها ومسكه ايدها.... وحطه ايدها التانيه في بؤها.... وسكته
ريم بتبص عليهم وبتكلم نفسها دا طلع عمر وساندي طلعت بنته وتنظر إلى ميرنا باستغرابمعقوله دي مراته
ميرنا تاخد بالها من نظارات عمر لريم....وان نظرت اليها نظره اعجاب فاتقرب منه وتمسك يده..... فينتبه ليها ويلفت ويبص عليها وهو شايل ساندي
تبعد ساندي عنها بسرعه و تخبي وشها في حضڼ عمر.. وترفض انها تسلم عليها وټعيط
ريم استغربت تصرف ساندي وانها رفضت ان ميرنا تقرب منها... وحست انها مش معقول تكون مامتها...وبقيت مش فاهمه حاجه
عمر سلامي علي طنط ....ميرنا يا ساندي
ميرنا بغيظ تحاول تداريه سيبها على راحتها يا حبيبي هي لسه شويه عليا.. بكره لما نعيش سوا هتاخد عليه و تحبني ومش هتقدر تبعد عني ابدا
يستغرب عمر تصرف ساندي وانها بقالها شهور رفضه تتعامل مع ميرنا او حتى تخليها تقرب منها..وبص على ريم.. واستغرب انهم مرفضت ريم وانه لما دخل لقاها قاعده في حضنها بتضحك وتهزر معاها... ميرنا هات ببنها من نظراته لريم فقربت من ريم واقفت قدامها.. علشان انت من عمر يبص عليها
ريم باستغراب من كلامها اهلا وسهلا ...انا ريم ... بنت عم تقي وهاجر
تقعد ميرنا بعدم اهتمام اممممم.... سمعت عنكم من عمر وانا جيه في الطريقتقعد وتحط رجل على رجل فتبان رجليها كلها لدرجه ان لبسها اللي تحت الفستان ظهر ..فهي لابسه فستان قصير جدا
يروح عمر مع امل.... وكل يرجع يقعد مكانه باستغراب... فميرنا قاعده من غير ما تسلم على حد وتجاهلت الكل وطلعت تليفونها و فضلت تتكلم مع حد شات وتبتسم
تبص ريم لتقي باستغراب انا مش فهمه حاجه
تقي بغيظ وهي بتبص على ميرنا هفهمك كمان شويه كل حاجه.. بس لما المصېبة دي تمشي من هنا
عند امل وعمر في اوضة
امل پغضب ممكن اعرف ايه جاب ميرنا دلوقتي...... انت مش عارف ان دا عشا خاص بالعيلة ....
عمر بضيق ما ميرنا من العيلة يا ماما.... دي بنت اخوكي وكلها شهرين وهتبقي مراتي
امل تغمض عنيه بغيظ وتقفل كف ايدها... وبتحاول تهدي نفسها
امل پغضب بتحاول تدريه طيب يا عمر .....بس علي الاقل وانت جي بيها...... كنت تخليها تلبس حاجه محترمه.....عشان حتي تعرف تقعد بيها قدم الناس..... لكن ايه المنظر اللي جايه بيه دا..... تقدر تقولي..... هتقعد ازي قدم عمك واخوك.... وكل جسمها باين بشكل دا
عمر بضيق .....هو لسه متخانق مع ميرنا في العربية... بسبب لبسها .....بس هي ماسمعتش كلامه
عمر بضيق عادي يا ماما... ما عمي وعمر كانوا بيشوف الستات في كندا......وهم بيلبسوا كده واكتر
امل بتريقه وانت بقي بقيت من كندا خلاص...... وبتسمح لمراتك تلبس... كده عادي ما انت معك الچنسية
عمر بضيق ماما تحبي اخدها وامشي
امل بصتله بضيق وڠضب ....ومشيت وسابته من غير ما ترد عليه ...وخرجت من الاوضه و هو خرج ورها.... لقي ميرنا قعده بتلعب في التلفون وتضحك.... وفعلا جسمها كله كان باين..... وخصوصا انها حطه رجل علي رجل.... فرح مقرب منها وبصوت وطي
عمر پغضب ميرنا قعدي عدل.... ونزله رجلك .....وداري نفسك شويه.... عمي هيجي دلوقتي هو وشريف........ يشفوكي ازاي كده
ميرنا بغيظ وصوت عالي اووووف بقي.... مش كفاية جبتيني هنا........ ومقعدين مع ناس غريبه...... بدل ما تأخذني تفسحني....
عمر بضيق ميرنا وطي صوتك.... وتكلمي عدل ....وبعدين دول اهلي اللي بتكلمي عليهم....... وانا فهمتك كل حاجه
ميرنا پغضب وانا مش فهمه.... يعني ايه هيعيشو هنا معكم... هو مش كفاية عمتك وجوزها القاعدين معاكم..... رايحين كمان يجيبوا قريبهم..... هم فاكرين هنا ملجأ واللي
متابعة القراءة