رواية انجاني حبها من كل المخاطر
المحتويات
أصلا
طول الطريق بحاول اراجع ومتوتره حقيقي لو عاوزه انجح فعشان خاطره فضلت أفرك ف ايدي بتوتر بالحركه المعتاده لحد م اخد باله واتكلم
_ مريم ممكن تهدي الامتحان سهل والله متقلقيش
اتكلمت بتوتر وخوف يعني هحل
_ انا واثق انك هتحلي حتي لو كان صعب
حفزني حقيقه حفزني اصلا بال عمله طول الليل وال عمله الصبح فهو بيديني طاقه من غير م ياخد باله وحقيقي انا لحظه عن التانيه بتأكد اني كنت صح لما قررت اني مش هنفصل واني هحارب عشانه
قبل م اسيبه وامشي نادي عليا فروحلته
اتكلم بهدوء وهو بيشجعني
_ مريم اهدي وانتي بتحلي انا مش هعرف اتكلم معاكي جوا عشان هبقي براقب بس اهدي ممكن
حاضر
_ يلا اتكلي ع الله ومتقلقيش انا جمبك
دخلت عشان الامتحان وانا براجع بهدوء بعد م اتطمنت منه ومن كلامه دخل بعد صمت من المدرج كله
ونفس ال حصل الامتحان ال فات حصل ف الامتحان بتاعه دخل حړق دمي وقلع چاكيت البدله وفضل بالقميص ونفس ال حصل برضه بعد نفس الحركه الامتحان ال فات هو ال حصل المرادي معاكسات بقا وبجاحه وحاجه تقرف هما تقريبا المحنكين كلهم بيقصدوا يقعدوا ورايا عشان يسمعوني معاكستهم ليه
_ مبتحليش لي
رديت بعصبيه وانا بحاول احافظ ع صوتي بدون م يعلي
هو ممكن تلبس الجاكيت!
رد بعدم فهم وهو بيبصلي
_ لي
حاولت مبكيش وانا بتكلم
هو كده ممكن بعد اذنك تلبسه
_ لا
حاولت اتحكم ف دموعي وانا برد بهدوء
رديت بطفوليه وانا ببكي براحه بعد م فقدت السيطره ع عيني وغيرتي
البنات بيعاكسوك
ضحك بهدوء قبل م يقوم يشيل الچاكيت من الكرسي ال انا قاعده عليه ويلبسه
رد بعد م لبسه وهو بيبتسم بلطف
رديت بتوتر خوفا من عصبيته
لا
رد وهو بيجاريني بحنيه لطيفه زيه
_ عايزه اي تاني بس
رديت بخجل احم.. اقفل زرار القميص
_ م كده هتخنق ي مريم
خلاص اقفل واحد وسيب واحد
رد بعد م قفله فعلا _ مبسوطه كده ي ستي
رديت بابتسامة منشكحه من تحت النقاب
_ طب يلا ي جميله حلي بقا
طب بالله العظيم بالله العظيم م في جميل غيرك هه
حليت وقام لم الورق وقبل م امشي او حد من المدرج يمشي
نادي بصوت جهوري مسيطر ورزين بيخطف قلبي خطڤ
مسك ايدي ودخلنا المدرج عشان الدفعه ال هتمتحن دلوقتي دخلنا المدرج وطلعني مكان م كنت قاعده من شويه وفضل يتكلم معاهم شويه وبعدين بدأ الامتحان وهو تحت من غير م يطلع ع المنصه يدوب بس قلع الچاكيت ف اتكلمت
_ يوسف انت بتعمل اي
هيضايقني والله ي مريم
_ معلش ي يوسف مش هتقعد كتير
مش هقدر والله ي مريم
مردتش عليه وسكت بزعل فعلا اتنهد بصوت عالي وبعدين اتكلم ف محاوله انه يراضيني ميعرفش انه مجرد المحاوله رضتني فعلا والله
_ طيب ي مريم هقلعه ومش هفتح القميص ينفع
مااشي
اتكلم بصوت عالي مع الطلبه ال قدامه
_ مش اول مره نتعامل مع بعض ف ال هيعمل صوت هزعله مني فعلا اتفضلوا حلو
هما بدأو يحلوا فعلا وانا فضلت اراقبه وهو عمال يتحرك بدون م يقف وهو بيراقب عليهم
اي سؤال
ردت وهي بتقرب لحد م وقفت جمبه وهي بتشاور ع السؤال
_ ده
بص ع السؤال وبعدين اتكلم بدون م يبصلها برضه
متابعة القراءة